Showing posts with label التحرير. Show all posts
Showing posts with label التحرير. Show all posts

Tuesday, November 29, 2011

Creativity square #Tahrir

Tahrir square - Egypt, This place since the first tahrir sit-in back in January 28th 2011 till the 11th of February 2011 was the symbol of creativity and inspiration for Egyptian people because the atmosphere of the revolution and for the first time since long time ago Egyptian people feel their ability to change and surprise the whole world.
SAM_2111
The very special Egyptian revolution made the people creative or we can say that it removed the cover from the creativity which oppressed over years.

I will show you how can a simple Egyptian make Gold from dust, This young man Ahmed 27 years old used the plastic dishes to create a plastic pyramid with a sign or a message on every rock " plastic dish " on it.

May be it's too simple and many can see that it's normal and nothing is actually special about it, but this man with simple education and social level is aware of what's going on around him and it appears clearly from the messages he wrote himself and wanted them to appear in an artistic way.


SAM_2099

SAM_2110
we will never forget our martyrs.



SAM_2112
The revolution continues
SAM_2113
No Politics as soon as there is blood


SAM_2114
photos by me.
see more on fliker

New Photos from Tahrir square 29-11-2011

اسود 25 يناير فناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrirفناني الثورة - كلمة المشير Revolutionary Artists - TahrirPharmacy in Tahrir صيدلية من ميدان التحرير فناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrirفناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrirفناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrir
فناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrirفناني الثورة -  Revolutionary Artists - Tahrirفناني الثورة -  Revolutionary Artists - TahrirSquare legitimacy  Graffiti - Next President Graffiti - Maspero
Violinist in Tahrir squareGraffiti#NoScafeGraffitiGraffitiGraffiti
GraffitiGraffitiGraffitiGraffitiGraffitiGraffiti
Graffiti, signs, art, messages.
 Photos : Taken and edited by me.

Thursday, September 29, 2011

ألتراس الحلم

حين اجالس العديد من البشر بحكم عملي واقترابي من الناس على المستوى الإنساني ودعني اقول إن التوصل الانساني بيننا قد وصل إلى مرحله لم استطع أو لم أريد رأيتها بهذا السوء ولكنه في تدهور غريب ... فاصبح من ليس أنا ليس مني !

هل يعقل ان يكون مبدأ غالبية شعب أبهر العالم !

لم نكن كذلك ولا لم نكن لنصبح هكذا !

اصبح كل منا التراس فكرته ومن يعادي الفكرة يعادي الشخص !

انه حقا الحمق بذاته !

ولكن بعد تفكر في الأمر نجد انه امرا طبيعيا كان ليحدث بعد مامرت بيه البلاد من ثورة ! وهو ظاهرة صحية كذلك ولكن حان الوقت لكي تتوقف كي لا تعرقل المسيرة.

كما اقول دائما لكم في الميدان عبرة يا مصريين !

دعونا ننظر إلى الخلف قليلا ونتذكر كيف لم نكن كذلك

عندما توجهنا إلى ميدان التحرير أول مرة لم يكون احدنا التراس فكرته ولكن كان صوت العقل الجامعي هو الغالب على الأجواء !
وقتها فكرنا لأنفسنا ! لاحظ هنا وجود "نا" الجماعة !! .. لا تحتاج إلى تدقيق كثير كي تعلم انها اختفت بعض الشيء من لغتنا هذه الايام

توجهت الجموع إلى الميدان وكان الميدان حلم ..

بذلنا شهدائنا من اجل حلم ..

دفعنا عن أرض هي رمز التحرر من اجل حلم ..

الحلم    الحلم    الحلم

ينتج الحلم عن فكرة

والفكرة لا تأتي الا من عقل خلاق ! كعقل مصري 

وبعد ذلك ؟؟

وحدوا الفكرة كي تنصروا الحلم فأنتم القوة الوحيدة القدرة على تحقيق أحلامكم

فلن يأتي أحد مثل الأساطير ويحقق لكم الاحلام بعصا سحرية

لا لن يأتي

العصا السحرية في يد كل منكم .... في ارادتكم

بدلا من تفرقكم .. وحدوا أفكاركم وكونوا التراس فكرة واحدة ينبثق عنها حلم واحد

اجعلوا من توحدكم التراس حلمكم

والحلم مازال قائما ..... الثورة

كونوا من يحمي الثورة حتى يصبح للثورة ثوار يحمونها

دافعوا بكل ماأوتيتم من قوة عن حلمكم و وجهوا أبصاركم نحوه ... واحمو ظهوركم


Saturday, August 27, 2011

ال 19 عسكري وكهنة معبد آمون

متستغربش من العنوان .. 

تمر السنون وأساليب الحاكمين والمحكومين واحدة وعقلياتهم واحده .... فأين اذا الابداع ؟؟

في كلمة بنسمعها طول الوقت .. 

المصريين شعب متدين بطبعه ...

في ناس بتشوف إن الجملة دي مش صحيحة ,, وفي جزء معين عندهم حق

زمان اتجمع شوية بشر عاديين لا يميزهم عن سائر البشر شيء وكان عندهم هوس بالسيطره على الناس فقط للتمكن من تسيير مصالحهم الشخصية وملء بطونهم من قمح الفقراء والنوم على رش النعام بدون اي مجهود .. واستغلوا في ذلك توق المصريين القدماء لفهم سبب وجودهم والمغزى من حياتهم وكما نعلم فقد كان المصريين القدماء من اوائل الشعوب التي وحدت الاله الذي تعبده إن لم يكونوا الأوائل فعلا ,وقرر هؤلاء ان يصنعوا الها وأسموه آمون ((اله الشمس)) وبنوا له المعابد والمذابح حتى قدموا القرابين إلى شيء من صنع خيالاتهم ونظرا لأن البشر العاديين الذين وضعوا ثقتهم في ايدي الكهنة وجعلوهم يتحكمون في مصائرهم يتوقون إلى شيء يوحدهم فصدقوهم وظلوا قرونا وقرونا يعبدون الههم الواحد أو الذي وحد لهم وعاش الكهنة في رغد يمصون دماء شعبهم ولكن كان امون خاصتهم لا يعلم الغيب ولا يتنبأ والا كان تنبأ بمجيء يوسف عليه السلام وما فطن اليه الكهنة وقتها أن حديث يوسف عن الهه مجرد الحديث هو خطر يحدق بامبراطوريتهم وعيشتهم الرغده - بلاش رغده - الكريمة المترفة على رقاب الشعب الأبي .. جذب يوسف اليه الناس لانه ينادي بالحق .. لانه ينادي بالعدل .. لانه ينادي بالإنسانية .. لانه يدعو الاله الواحد .. وما كان من الكهنه ومن عاونهم إلى زج يوسف بالسجن سنين طويلة .... وعندما خرج يوسف دارت حرب ضارية بينه عليه السلام وبين الكهنة وهنا كان الطرفان المتنازعان يتنازعن على اشياء مختلفة ولكن بينهم شيء مشترك ... يوسف كان يحارب بكل قواه لنصرة الهه وتوجه الناس للوجهة الحق أما الآخرون حاربوا من اجل أن يظل المصري القديم إنسان لا يملك قراره ومسير على الرغم من ان الله كرمه بالعقل الذي يستطيع استخدامه في التمييز ..
ولكن القاسم المشترك كان الكم .. العدد .. الناس !! انتصر يوسف بعد سنين وسنين لم يعرف اليأس طريق قلبه .
ترى ما الذي جعل مقاومة كهنة المعبد بهذه الصعوبة ؟؟؟
بكل بساطه لقد كان الكهنة من من يحسبون أنفسهم يحسنون صنعا .. وعلى مر الزمن صدق الكهنة الكذبة التي صنعوها للناس !! حتى آمنوا بها وحاربوا من اجلها .. اللعنة !!
لقد اعطى الكهنة المصريين الأفيونه المفضلة لديهم - الدين - أو بعقلية المصريين التي ستره عليها كانت تلك هي طوق  النجاة والخلاص وجعلوا من الدين أفيونه يتوجهون صوبها .. ولكن هزمها الطرف الأصدق والأحق.

تعدتت افيونات  البشر على مر العصور والظروف والحكام ويمكننا القول بأن لكل زمن افيونته ففي بعض الأوقات كانت الأفيونه هي الحرب !! وعلى النقيض كانت هي السلام في اوقات اخرى ..

وما هي افيونة هذا الزمان ؟؟

أتعلمون ماذا ؟ 

الإستقرار ... الأمن ... الإنتاج ...

حاكمنا اليوم وأمس هم العسكر ....... والعسكر هم العسكر.. يفتقرون للإبداع وهناك مايقال عنهم بانهم يعبدون اله الغباء عند الإغريق المسمى بعسكرينوس

حكمنا في السابق عبد الناصر والسادات ومبارك والعادلي .. نعم لقد وضعت العادلي في مصاف الرؤساء لانه حكمنا بالفعل .

قهرونا .... بإسم الإستقرار .. الأمن ... الإنتاج
عذبونا .... باسم الإستقرار .. الأمن ... الإنتاج
سجنونا .... بإسم الإستقرار .. الأمن ... الإنتاج
حاربوا الحرية ... باسم الإستقرار .. الأمن ... الإنتاج
خدروا الشعب .... بإسم الإستقرار .. الأمن ... الإنتاج
وقد جعل الشعب من الإستقرار تلك الكلمة الواهية التي لا تعني شيء على ارض الواقع افيونته بل صورت له على إنها من ستدفعه إلى الامام .. كلمات داعبت خيال شعبنا المسالم.
كذب العسكر على انفسهم وصدقوا انفسهم وآمنوا ...
.
.
اتقوا الله في شعب شاءت الأقدار أن يأتمر بأمركم ...